يوم...بعد يوم........ (152 ) .........جات الحزينه تفرح
صحيت من النوم لقيتنى مش قادره اتحرك والرطوبه مخليانى امشى زى طائر البطريق الامبراطورى
اتصلت بى سوزى قالت : ياماما مهندس الفلتر على الباب ...افتحى له ؟!
قلت : والله يا بنتى مش قادره خالص
كلمته وطلبت منه العوده بعد ساعه واقبلت هى بسرعه لتفتح له الباب وتشوف طلباتى وتطبخ لى طبخه قبل عودة اولادها من المدرسه ....وبمجرد ماوضعت الحله على النار حضر ابنها من المدرسه وخده ازرق وشكله مضروب علقه سنه 5 حكومه بعد مخلص الامتحان احد الاولاد اخد منه الورقه وكتب اسمه عليها ؟! ...وعنما اشتكى للمدرسه ضربته هو منظر الزرقان فى وجهه خلى بنتى تاخده وترجع البيت بسرعه لعمل اللازم
اتصلت بساره وقلت الحمد لله عندى بنتين واحده تبدا والتانيه تكمل وحتى ابنى الرجل ربنا سبحانه وتعالى جعل فى قلبه رحمه تكفى العالم كله
حضر مسرعا لالقاء نظره سريعه والعوده لان زوجته مريضه جدا
شعرت بالحزن مرتين مره علشان حفيدى المظلوم ومره بسبب خوفى على زوجة ابنى الطيبه الحنون
جاءت ساره مسرعه وخائفه عليا وانا لااحب ان اتالم امامهم
قلت لها : كملى ياحبيبتى الطبخه وغدينى قبل ما تمشى
وقبل ان امد يدى على الطعام سمعنا صوت حجاره تلقى على منورنا من اعلى ؟!
لا اعرف من اين ولكنها كانت محاوله لكسر الزجاج المكسور الذى اضعه على السور
لا اعرف هناك شخص ما يريد اخافتى حتى ارحل واترك الشقه ليبنى عليها عماره
شعرت بالحزن للمره الثالثه وقلت : (جات الحزينه تفرح ملقتش مطرح )
والى لقاء اخر ان شاء الله فى يوم...بعد يوم من يومياتى
ماما عطيات
صحيت من النوم لقيتنى مش قادره اتحرك والرطوبه مخليانى امشى زى طائر البطريق الامبراطورى
اتصلت بى سوزى قالت : ياماما مهندس الفلتر على الباب ...افتحى له ؟!
قلت : والله يا بنتى مش قادره خالص
كلمته وطلبت منه العوده بعد ساعه واقبلت هى بسرعه لتفتح له الباب وتشوف طلباتى وتطبخ لى طبخه قبل عودة اولادها من المدرسه ....وبمجرد ماوضعت الحله على النار حضر ابنها من المدرسه وخده ازرق وشكله مضروب علقه سنه 5 حكومه بعد مخلص الامتحان احد الاولاد اخد منه الورقه وكتب اسمه عليها ؟! ...وعنما اشتكى للمدرسه ضربته هو منظر الزرقان فى وجهه خلى بنتى تاخده وترجع البيت بسرعه لعمل اللازم
اتصلت بساره وقلت الحمد لله عندى بنتين واحده تبدا والتانيه تكمل وحتى ابنى الرجل ربنا سبحانه وتعالى جعل فى قلبه رحمه تكفى العالم كله
حضر مسرعا لالقاء نظره سريعه والعوده لان زوجته مريضه جدا
شعرت بالحزن مرتين مره علشان حفيدى المظلوم ومره بسبب خوفى على زوجة ابنى الطيبه الحنون
جاءت ساره مسرعه وخائفه عليا وانا لااحب ان اتالم امامهم
قلت لها : كملى ياحبيبتى الطبخه وغدينى قبل ما تمشى
وقبل ان امد يدى على الطعام سمعنا صوت حجاره تلقى على منورنا من اعلى ؟!
لا اعرف من اين ولكنها كانت محاوله لكسر الزجاج المكسور الذى اضعه على السور
لا اعرف هناك شخص ما يريد اخافتى حتى ارحل واترك الشقه ليبنى عليها عماره
شعرت بالحزن للمره الثالثه وقلت : (جات الحزينه تفرح ملقتش مطرح )
والى لقاء اخر ان شاء الله فى يوم...بعد يوم من يومياتى
ماما عطيات
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق